توقيف راقي شرعي يستغل النساء وموجة غضب واسعة في تنغير
توقيف راقي شرعي : أثار توقيف شخص في مدينة تنغير بتهمة استغلال النساء وتصويرهن في أوضاع مخلة، موجة من الغضب في المغرب، حيث يُشتبه بأنه يُمارس الشعوذة والابتزاز جاء هذا التوقيف منتصف الأسبوع الماضي بعد تقديم شكايات من سيدتين ضد المشتبه فيه، الذي كان يدّعي قدرته على حل مشاكلهن العائلية والشخصية من خلال “الرقية الشرعية”.
تفاصيل الإيقاع بالضحايا
كشفت التحقيقات الأمنية أن المشتبه فيه كان يستدرج النساء اللاتي يبحثن عن الرقية، ويستخدم هاتفه المحمول لتصويرهن أثناء جلسات “الرقية”. وعند تعرضهن للتهديد، كان يُطالبهن بدفع مبالغ مالية مقابل عدم نشر الصور على مواقع التواصل الاجتماعي. كما أكدت الشرطة القضائية، التي قامت بإيقافه، أن هاتفه كان يحتوي على صور للعديد من الضحايا، بالإضافة إلى طلاسم وأعمال سحر، مما يدل على استغلاله لمهنته المزعومة في النصب والابتزاز.
إجراءات النيابة العامة
بعد انتهاء التحقيق التمهيدي واحتجازه تحت الحراسة النظرية، مثل المشتبه فيه أمام النيابة العامة في محكمة تنغير الابتدائية. وقد وُجهت إليه عدة تهم تتعلق بالنصب، والتهديد بإفشاء أمور شائنة، والتحرش الجنسي، والتشهير بصور الضحايا دون إذن، فضلاً عن ممارسة مهنة الطب دون ترخيص.
تأتي هذه القضيةأثار توقيف شخص في مدينة تنغير بتهمة استغلال النساء وتصويرهن في أوضاع مخلة، موجة من الغضب في المغرب، حيث يُشتبه بأنه يُمارس الشعوذة والابتزاز. جاء هذا التوقيف منتصف الأسبوع الماضي بعد تقديم شكايات من سيدتين ضد المشتبه فيه، الذي كان يدّعي قدرته على حل مشاكلهن العائلية والشخصية من خلال “الرقية الشرعية”.
تفاصيل الإيقاع بالضحايا
كشفت التحقيقات الأمنية أن المشتبه فيه كان يستدرج النساء اللاتي يبحثن عن الرقية، ويستخدم هاتفه المحمول لتصويرهن أثناء جلسات “الرقية”. وعند تعرضهن للتهديد، كان يُطالبهن بدفع مبالغ مالية مقابل عدم نشر الصور على مواقع التواصل الاجتماعي. كما أكدت الشرطة القضائية، التي قامت بإيقافه، أن هاتفه كان يحتوي على صور للعديد من الضحايا، بالإضافة إلى طلاسم وأعمال سحر، مما يدل على استغلاله لمهنته المزعومة في النصب والابتزاز.
إجراءات النيابة العامة
بعد انتهاء التحقيق التمهيدي واحتجازه تحت الحراسة النظرية، مثل المشتبه فيه أمام النيابة العامة في محكمة تنغير الابتدائية. وقد وُجهت إليه عدة تهم تتعلق بالنصب، والتهديد بإفشاء أمور شائنة، والتحرش الجنسي، والتشهير بصور الضحايا دون إذن، فضلاً عن ممارسة مهنة الطب دون ترخيص.
تأتي هذه القضية في إطار الجهود المتزايدة للسلطات المغربية لمكافحة الانتهاكات المرتبطة بالدجل والشعوذة، والتي تؤثر بشكل سلبي على المجتمعات المحلية. في إطار الجهود المتزايدة للسلطات المغربية لمكافحة الانتهاكات المرتبطة بالدجل والشعوذة، والتي تؤثر بشكل سلبي على المجتمعات المحلية.
