تعيينات جديدة في صفوف رجال السلطة بخريبكة
الخبرية-عزيز أخواض
ترأس السيد عبد الحميد الشنوري عامل صاحب الجلالة أيده الله و نصره، على إقليم خريبكة صباح اليوم الجمعة بمقر العمالة، حفل تنصيب مجموعة من رجال السلطة الجدد بالإقليم،
وشهد الحفل، الذي حضره رجال السلطة ورؤساء المصالح الخارجية والأمنية وفعاليات منتخبة ومدنية،
تنصيب رجال السلطة الجدد المعينين بإقليم خريبكة برسم الحركة الانتقالية لسنة 2023:
1- *السيد حسن أخنون* —> عين باشا مدينة أبي الجعد قادما من عمالة لخميسات
2- *السيد عبد الرفيع لمعلم* —> عين رئيسا لدائرة خريبكة قادما من عمالة تاوريرت
3- *السيد أحمد صباهي* —> عين رئيسا للمنطقة الحضرية الأولى بباشوية خريبكة قادما من عمالة مراكش
4- *أشرف أشهبون* —> عين قائدا لقيادة المفاسيس- الفقراء بخريبكة قادما من عمالة الفحص أنجرة
5- *عمر ايت تهامي* —> عين قائدا لقيادة لكفاف بني يخلف قادما من عمالة سلا
6- *رضى الضماني* —> عين قائدا لقيادة أولاد يوسف بني باتاو قادما من عمالة تاوريرت
7- *يوسف النضيفي* —> عين قائدا رئيسا للملحقة الإدارية الثانية بباشوية خريبكة قادما من عمالة جرادة
8- *خالد رفيق* —> عين قائد رئيسا للملحقة الإدارية الرابعة بباشوية خريبكة قادما من عمالة سلا
9- *أشرف زكرياء* خريج المعهد الملكي للإدارة الترابية الفوج 58 —> عين قائدا رئيسا للملحقة الإدارية السابعة بباشوية خريبكة
10- *يوسف لقصير* خريج المعهد الملكي للإدارة الترابية الفوج 58 —> عين قائدا رئيسا للملحقة الادارية الثانية بباشوية وادي زم.
افتتح اللقاء عامل إقليم خريبكة بكلمة ترحيبية أبرز من خلالها أن وزارة الداخلية “أقدمت على إجراء حركة انتقالية في صفوف نساء ورجال السلطة بهدف ضخ دماء جديدة داخل دواليب الإدارة الترابية لتمكينها من الوسائل البشرية ذات فعالية أكثر في الميدان من أجل مواكبة المشاريع التنموية، ثم الانكباب على قضايا المواطنين ومساعدة وتأطير الجماعات الترابية لأداء مهامها”.
وأضاف أن “الحركة الانتقالية، كما جاء في بلاغ وزير الداخلية، تنبني على مجموعة من المرتكزات، أولها التوجهات الملكية السامية القاضية بتكريس مفهوم القرب والمفهوم الجديد للسلطة وثقافة الإنجاز والانكباب على قضايا المواطنين وتتبعها، كما ترتكز هذه الحركة على مبدأ الكفاءة، حيث إن الوزارة انتقلت من تدبير تسيير المسارات إلى تدبير جديد يعتمد عنصر الكفاءة؛ تدبير يقوم على تقييم أداء رجل السلطة بإشراك مختلف الفاعلين المحليين”.