اعتقلت الشرطة الفرنسية الجزائري سعيد ين سديرة الذي كان يخط الذي يُشتبه في أنه كان على اتصال بعملاء جزائريين تسللوا إلى فرنسا بهدف ارتكاب اغتيالات ضد معارضين جزائريين، المعلومات الأولية تشير إلى أن هذه الأعمال كان من المفترض أن تُنسب زوراً إلى المغرب.
وكان من المفترض أن يُلقى اللوم في الجرائم التي كان يُخطط لها العملاء الجزائريون المتسللون، بمساعدة سعيد بن صديرة، على المغرب فيما بعد.