في تدوينة له بصفحته الرسمية على فايسبوك أكد أحمد النميطة الذي تعرض للتشهير من طرف صفحة متخصصة في الجرائم الإلكترونية الماسة بحياة الأشخاص الخاصة كما وصفها النميطة، (أكد) أن كل ما نشرته الصفحة هو محض إدعاءات كاذبة حول شخصه.
وبهذه المناسبة تقدم النميطة بجزيل الشكر لمؤسسة وسيط المملكة و مؤسسة وزارة العدل على إنصافه بعد العشرات من الشكايات و التظلمات، من أجل منحه فرصة قانونية على وجه الاستحقاق للمساهمة في محاربة الجريمة الإلكترونية بوطننا الحبيب من داخل أسرة القضاء.
جدير بالذكر أن خريجو كلية الشريعة يدرسون كل المواد القانونية التي تسمح بولوج المحاماة فالمفارقة الغريبة أن خريج الشريعة يقبل في سلك القضاء ولا يقبل في المحاماة ما يعتبر حيفا يجعل من المشرع يسابق من أجل تدارك هذه الهفوة التي أقرت مؤسسة وسيط المملكة بعدم قانونيتها.